هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

5 مشترك

    نبينا فى عيون علماء الغرب

    adm
    adm
    المشرف العام
    المشرف العام


    عدد الرسائل : 634
    العمر : 36
    البلد : جمهوريه مصر العربيه
    اسم الدوله : نبينا فى عيون علماء الغرب Female31
    السٌّمعَة : 4
    نقاط : 62560
    تاريخ التسجيل : 19/10/2007

    n3 نبينا فى عيون علماء الغرب

    مُساهمة من طرف adm الخميس مارس 06, 2008 4:07 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    من أكثر من أربع مقالات جمعت لكم أراء عديده لعلماء وعظماء غربيين


    كان لهم دور كبير فى مجتمعهم الغربى


    أرغب بهذا الموضوع أن أوضح وجهة نظرى


    أن الصحفى الذى قام برسم الصور المسيئه لم يكن سوى جاهل


    لانه لو كان عرف رسولنا الكريم حق معرفه


    ولو كان له عقل يفطن به ما كان تجرأ على


    الرسول صلى الله عليه وسلم


    وما يؤكد ذلك أراء علماء وأدباء وفلاسفه وشعراء وزعماء غربيون


    لا مسلمين ولا عرب


    ولكنهم عرفوا محمد صلى الله عليه وسلم معرفه حقيقيه




    هتلر فى كتاب كفاحى:
    من النادر جدا أن يكون واضع النظريات قائدا فى نفس الوقت لكن الصفتين اجتمعتا فى محمد كقائد اجتماعى وعسكرى
    ********

    *سيمون أوكلى فى كتاب تاريخ الإمبراطورية الإسلامية:
    لم يحدث أن وقر المسلمون رسولهم إلى حد التأليه رغم عظمة محمد
    *********

    *جون ويليام فى كتاب تاريخ التطور الفكرى :
    كان لمحمد أعظم تأثير على الجنس البشرى
    ******

    *ه.أ . جب فى كتاب المحمدية :
    محمد أول من رفع شأن المرأة اجتماعيا وشرعيا فهى ترث وتشهد وتشترى وتبيع وتمتلك، وكلها حقوق كانت محرومة منها قبل الإسلام
    **********

    *جون أوستون فى مقال بعنوان محمد نبى الله:
    "الصادق الأمين" صفة جوهرية فى محمد
    ********

    * مهاتما غاندي :
    في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
    غاندي "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر..
    لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها
    اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في
    الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في
    ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس
    السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا
    لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".
    *********

    *مونتجومري :من كتاب "محمد في مكة"
    ، إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة
    الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى
    جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في
    شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا
    توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما
    فعل بمحمد.
    *******

    سانت هيلر :قال في كتابه الشرقيون وعقائدهم*
    كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب
    الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات
    الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة
    الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في
    شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة
    والرحمة
    *************

    يقول فولتير الفيلسوف الفرنسى في موقفه من الذين يهاجمون القرأن ويكيدون
    لأتباعه: "كيف تحقرون كتاباً يدعو إلى الفضيلة والزكاة والرحمة؟ كتاباً
    يجعل الرضوان العلى جزءاً لمن يعملون الصالحات، وتتوفر فيهم الكمالات
    الذاتية إن الذين يهاجمون القرآن لم يقرأوه طبعاً
    ***********

    هو الذي قال بعد ذلك: " غن أكبر سلاح استعمله المسلمون لبث الدعوة الإسلامية هو اتصافهم بالشيم العالية اقتداءً بالنبي محمد."
    ************

    كما قال: " فجمال الشريعة الإسلامية وبساطة قواعدها الأصلية جذباً إلى
    الدين المحمدي أمما كثيرة، والذين لا يقرأون التاريخ الإسلامي لا يستحقون
    الاحترام، والذين يسبون محمداً عليه الصلاة والسلام لا يستحقون الحياة."

    "لقد قام الرسول بأعظم دور يمكن لإنســان أن يقوم به على الأرض … إن
    أقل ما يقال عن محمد أنه قـــد جاء بكتاب وجاهد ، والإسلام لم يتغير قط ،
    أما أنتم ورجال دينكم فقد غيرتم دينكم عشرين مرة"(8
    **************

    يقول مايكل هارت في كتابه "الخالدون مئة" ص13، وقد جعل على رأس المئة سيدَنا محمدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يقول:
    "لقد اخترت محمدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أول هذه القائمة
    ... لأن محمدا عليه السلام هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحا
    مطلقا على المستوى الديني والدنيوي , وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد
    من أعظم الديانات وأصبح قائدا سياسيا وعسكريا ودينيا، وبعد 13 سنة من
    وفاته، فإن أثر محمد عليه السلام ما يزال قويا متجددا.
    " وقال ص 18: "ولما كان الرسول صلي الله عليه وسلم قوة جبارة لا يستهان بها فيمكن أن يقال أيضا إنه أعظم زعيم سياسي عرفه التاريخ"
    **************

    برناردشو الإنكليزي , له مؤلف أسماه (محمد)، وقد أحرقته السلطة البريطانية ، يقول :
    إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، وإنّ رجال الدين في
    القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً
    قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا
    الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية،
    بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم،
    لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
    لقد درست محمداً باعتباره رجلاً مدهشاً ، فرأيته بعيداً عن مخاصمة المسيح
    ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربة بدأت في العصر الراهن تفهم
    عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فتعترف بقدرة هذه العقيدة
    على حل مشكلاتها بطريقة تجلب السلام والسعادة ! فبهذه الروح يجب أن تفهموا
    نبوءتي"(5).
    "إذا حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس ، قلنا إن محمداً
    رسول المسلمين أعظم عظماء التاريخ ، فقد كبح جماح التعصب والخرافات ،
    وأقام فوق اليهودية والمسيحية ودين بلاده القديم ديناً واضحاً قوياً ،
    استطاع أن يبقى إلى يومنا هذا قوة ذات خطر عظيم"(6).
    "لم يسجل التاريخ أن رجلاً واحداً ، سوى محمد ، كان صاحب رسالة وباني أمة
    ، ومؤسس دولة … هذه الثلاثة التي قام بها محمد ، كانت وحدة متلاحمة ، وكان
    الدين هو القوة التي توحدها على مدى التاريخ"(7).
    ************

    ويقول آن بيزيت :
    من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف عاش هذا
    النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله
    العظماء...
    هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة والعشرين من
    عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم
    عندما بلغ الخمسين من عمره - السن التي تخبو فيها شهوات الجسد - تزوج
    لإشباع رغباته وشهواته؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص.
    **************

    تولستوي (الأديب العالمي)
    يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات
    الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ،
    ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
    "أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر
    الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضاً آخر الأنبياء … ويكفيه فخراً أنه هدى
    أمة برمتها إلى نور الحق ، وجعلها تجنح للسكينة والسلام ، وفتح لها طريق
    الرقي والمدينة" .
    *********

    الفيلسوف الإنجليزي توماس كارليل الحائز على جائزة نوبل يقول في كتابه الأبطال :
    " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب ، وأن محمداً خدّاع مزوِّر .
    وقد رأيناه طول حياته راسخ المبدأ ، صادق العزم بعيداً ، كريماً بَرًّا ،
    رؤوفاً ، تقياً ، فاضلاً ، حراً ، رجلاً ، شديد الجد ، مخلصاً ، وهو مع
    ذلك سهل الجانب ، ليِّن العريكة ، جم البشر والطلاقة ، حميد العشرة ، حلو
    الإيناس ، بل ربما مازح وداعب.
    كان عادلاً ، صادق النية ، ذكي اللب ، شهم الفؤاد ، لوذعياً ، كأنما بين
    جنبيه مصابيح كل ليل بهيم ، ممتلئاً نوراً ، رجلاً عظيماً بفطرته ، لم
    تثقفه مدرسة ، ولا هذبه معلم ، وهو غني عن ذلك"
    و بعد أن أفاض كارليل في إنصاف النبي محمد ختم حديثه بهذه الكلمات : "هكذا تكون العظمة· هكذا تكون البطولة·هكذا تكون العبقرية"
    **********

    ويقول الشاعر الفرنسي الشهير (لا مارتين) : "أعظم حدث في حياتي هو أنني
    درست حياة رسول الله محمد دراسة واعية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود،
    ومن ذا الذي يجرؤ على تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد ؟! ومن هو الرجل
    الذي ظهر أعظم منه ، عند النظر إلى جميع المقاييس التي تُقاس بها عظمة
    الإنسان؟! إن سلوكه عند النصر وطموحه الذي كان مكرساً لتبليغ الرسالة
    وصلواته الطويلة وحواره السماوي هذه كلها تدل على إيمان كامل مكّنه من
    إرساء أركان العقيدة . إن الرسول والخطيب والمشرع والفاتح ومصلح العقائد
    الأخرى الذي أسس عبادة غير قائمة على تقديس الصور هو محمد ، لقد هدم
    الرسول المعتقدات التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق"(4
    *********


    أما عالم اللاهوت السويسري المعاصر د. هانز كونج والذي يعتقد أن المسيح إنسان ورسول
    فحسب اختاره الله ، فيقول : "محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمداً هو المرشد القائد على طريق النجاة"(10).
    ومما ميز حياة الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم أن حياته وسيرته وشمائله
    كلها قد حفظها لنا التاريخ ، فليس ثمة غموض في أي ناحية من حياته وسيرته .
    وقد اعترف بهذه الحقيقة كبار المؤرخين الغربيين . فالمؤرخ البريطاني
    الشهير (أرنولد توينبي) يقول : "الذين يريدون أن يدرسوا السيرة النبوية
    العطرة يجدون أمامهم من الأسفار مما لا يتوافر مثله للباحثين في حياة أي
    نبي من أنبياء الله الكرام"(11).
    **********

    ويقول الكونت كاتياني في كتابه (تاريخ الإسلام) :
    "أليس الرسول جديراً بأن تقدَّم للعالم سيرته حتى لا يطمسها الحاقدون عليه
    وعلى دعوته التي جاء بها لينشر في العالم الحب والسلام؟! وإن الوثائق
    الحقيقية التي بين أيدينا عن رسول الإسلام ندر أن نجد مثلها ، فتاريخ عيسى
    وما ورد في شأنه في الإنجيل لا يشفي الغليل" .
    ******

    ويقول المستشرق المعروف غوستاف لوبون : " نعرف ما فيه الكفاية عن حياة
    محمد ، أما حياة المسيح فمجهولة تقريباً ، وإنك لن تطمع أن تبحث عن حياته
    في الأناجيل"(12).
    ******

    ويقول المستشرق الإسباني جان ليك في كتابه(العرب) :
    "لا يمكن أن توصف حياة محمد بأحسن مما وصفها الله بقوله : (( وَمَا
    أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ )) كان محمد رحمة حقيقية ،
    وإني أصلي عليه بلهفة وشوق"(14).
    ********

    ويقول العلامة شيريل ، عميد كلية الحقوق بفيينا :"إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها

    ***********

    ويقول الباحث الفرنسي كليمان هوارت : "لم يكن محمداً نبياً عادياً ، بل
    استحق بجدارة أن يكون خاتم الأنبياء ، لأنه قابل كل الصعاب التي قابلت كل
    الأنبياء الذين سبقوه مضاعفة من بني قومه … نبي ليس عادياً من يقسم أنه
    "لو سرقت فاطمة ابنته لقطع يدها" ! ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في
    نشر الدعوة لأصبح العالم مسلماً
    *******
    ـــــــــــــــــــــــــــ
    ادم




    عدل سابقا من قبل adm في الخميس مارس 27, 2008 8:32 pm عدل 1 مرات
    المحلقة
    المحلقة
    عضو حكاية
    عضو حكاية


    عدد الرسائل : 231
    العمر : 36
    البلد : مصر
    اسم الدوله : نبينا فى عيون علماء الغرب Female41
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 61300
    تاريخ التسجيل : 15/02/2008

    n3 رد: نبينا فى عيون علماء الغرب

    مُساهمة من طرف المحلقة الخميس مارس 06, 2008 4:44 pm

    ولو أن المسلمين اتخذوا رسولهم قدوة في
    نشر الدعوة لأصبح العالم مسلماً

    اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
    شكرا لموضوعك
    نسمه
    نسمه
    عضو حكاية
    عضو حكاية


    عدد الرسائل : 371
    العمر : 37
    اسم الدوله : نبينا فى عيون علماء الغرب Female41
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 62420
    تاريخ التسجيل : 24/10/2007

    n3 رد: نبينا فى عيون علماء الغرب

    مُساهمة من طرف نسمه الخميس مارس 06, 2008 10:39 pm

    بارك الله فيك على الموضوع الجميل ده
    ويارب بجد كلنا نهتم بالمعرفه اكثر واكثر عن رسولنا الحبيب الكريم
    صلى الله عليه وسلم
    taghreed
    taghreed
    عضو حكاية
    عضو حكاية


    عدد الرسائل : 240
    العمر : 35
    البلد : egypt
    اسم الدوله : نبينا فى عيون علماء الغرب Female41
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 61986
    تاريخ التسجيل : 07/12/2007

    n3 رد: نبينا فى عيون علماء الغرب

    مُساهمة من طرف taghreed الخميس مارس 06, 2008 11:24 pm

    بارك الله فيك على الموضوع الجميل ده
    ويارب بجد كلنا نهتم بالمعرفه اكثر واكثر عن رسولنا الحبيب الكريم
    صلى الله عليه وسلم
    khodarybenladen
    khodarybenladen
    عضو حكاية
    عضو حكاية


    عدد الرسائل : 218
    العمر : 31
    البلد : egypt
    اسم الدوله : نبينا فى عيون علماء الغرب Female41
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 61380
    تاريخ التسجيل : 05/02/2008

    n3 رد: نبينا فى عيون علماء الغرب

    مُساهمة من طرف khodarybenladen الجمعة مارس 07, 2008 12:08 am

    بابى انت وامى يا سول الله واؤيد راى منى

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 8:04 am