حكم ومواعظ

قال إبليس : العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

قال أحد الحكماء لابنه في موعظه : يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره

اراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له : ما يسوؤك منها ؟ قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له : لِمَ طلّقتها ؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية

سئل الاسكندر : لِمَ تُكرم معلمك فوق كرامة أبيك فقال إن أبي سبب حياتي الفانية ومعلمي سبب حياتي الباقية‏

قال احد الحكماء : كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً

قطرة الماء تثقب الحجر .. لا بالعنف .. ولكن بتواصل السقوط

نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك

لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك ، حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتدي

وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره


* اذا ابتسم صديقك فعليه ان يذكر لك السبب واذا بكى فمن واجبك أن تبحث انت عن السبب


وقال الامام على : خالطوا الناس مخالطة إن مُتم معها بكوا عليكم، وإن عشتم حنوا إليكم.

وقال : من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف والتنفيس عن المكروب.

وقال : سيئةٌ تسوءك خيرٌ عند الله من حسنة تعجبك

وقال : استنزلوا الرزق بالصدقه

النفس تجزع ان تكون فقيرة................... والفقر خير من غنى يطغيها
وغنى النفوس هوا الكفاف فإن ابت.......... فجميع مافي الارض لا يكفيها



من اراد زاداً فالتقوى تكفيه
من اراد عزاً فالاسلام يكفيه
من اراد عدلاً فحكم الله يكفيه
من اراد انيساً فذكر الله يكفيه
من اراد جليساً فالقران يكفيه
من اراد واعظاً فالموت يكفيه
من اراد غنى فالقناعه تكفيه
من اراد زينه فالعلم يكفيه
من اراد جمالاً فالاخلاق تكفيه
من اراد راحه فالاخره تكفيه